القائمة الرئيسية
أقسام المدونة
- اعلانات الدورات التدريبية (5)
- الدورات التدريبية (1)
- تدريبات تقوية الذاكرة (3)
- تقييم البرامج التدريبية (1)
- مهارات (2)
أرشيف
السبت، 22 سبتمبر 2012
تقييم برنامج الموفي ميكر
الحمدلله تم عقد البرنامج التدريبي بنجاح مع المدرب الدولي الاستاذ عبدالعزيز الصنيع وكل الشكر والتقدير له على تعاونه
وقد حضر البرنامج عدد ممتاز من المتدربات ، ومن مختلف المناطق من داخل السعودية (الطائف - تربه - الرياض-عرعر - الليث - وادي الدواسر) ومن خارج السعودية امريكا واستراليا وبريطانيا ، تنوعت الفئات من طالبات و معلمات ومشرفات تربويات.
نشكر جميع المتدربات على تجاوبهن والشكر موصول للاستاذ عبدالعزيز ونامل من المشاركات التعاون وتعبئة استمارة التقييم هنا وشكرا
الأربعاء، 19 سبتمبر 2012
عن برامج التصميم
تم التعاون مع المدرب العالمي طه حسين برنامج تدريبي عن بعد مجاني بعنوان برمجيات التصميم وذلك يوم الجمعة بتاريخ 5 اكتوبر في تمام الساعه الثامنة مساء نأمل عند الرغبة في المشاركة مراسلتنا عبر نموذج التسجيل هنا والمشاركة في الاستطلاع لتقديم برامج افضل وشكرا لكم
احترف الموفي ميكر
احترف الموفي ميكر
تم التعاون مع المدرب الدولي : عبدالعزيز الصنيع في تنفيذ برنامج تدريبي مجاني عن بعد بعنوان:
احترف الموفي ميكر
يوم الخميس 4/ 11 /1433 الساعه التاسعة مساء لحضور البرنامج راسلونا نموذج التدريب هنا
ونأمل لمواصلة تقديم برامج تدريبية عن بعد عبر الاكاديمة التعاون معنا بالمشاركة في الاستطلاع الرأي الموجود في الصفحة الرئيسية وشكرا لكم.
السبت، 28 يوليو 2012
اختبار حفظ التواريخ
في
هذا الاختبار سيتم اختبار قدرة ذاكرتك على تذكر التواريخ, سيظهر لك احداث
عامة و أمام كل حدث تاريخ ألق نظرة عليها و تألمها بما لا يزيد عن دقيقة ثم
انتقل للخطوة التالية و ستظهر لك الأحداث و يطلب منك ادخال التواريخ
المكافئة لها
http://www.maharty.com/MemTest.aspx
اختبار الربط بين الاسم والعدد
في
هذا الاختبار سيتم اختبار قدرة الذاكرة على الربط بين الأرقام و الأسماء.
ستظهر في البداية لك قائمة مرتبة بأرقام ألق نظرة عليها ثم انتقل إلى
الخطوة التالية و فيها سيتم عرض الأرقام و الطلب منك أن تدخل الأسماء
المطابقة لها
هنا
http://www.maharty.com/MemTest.aspx
اختبار الربط للذاكرة
نظام
الرابط هو أحد أنظمة الذاكرة المتقدمة التي تجعل التعلم في غاية السهولة.و
أهم استخداماته :تذكر قوائم قصيرة مثل قوائم التسوق، بطريقة ربط كل بند
بالذي يليه في القائمة.في استخدام هذا النظام ستعتمد على مبادئ الذاكرة:
الحسية، الحركة، الربط، روح الدعابة، الخيال،الرقم ، الرمزية، اللون،
الترتيب أو المبالغة. وسوف تستعين كذلك بالحواس الست : الذوق، اللمس، الشم،
النظر، السمع، السجع والايقاع.ومن خلال استخدام كل هذه المبادئ والمهارات،
سوف تتحسن العلاقة بين فصي المخ الأيمن والأيسر، وبين حواسك مما يزيد
القدرة الكلية لذهنك، قم الآن بإجراء الاختبار لاجراء الاختبار من خلال الرابط
http://www.maharty.com/MemTest.aspx
الثلاثاء، 24 يوليو 2012
فن القراءة السريعة
القراءة السريعة - كما يدل عليها اسمها - هي عبارة عن أسلوب للقراءة تتضاعف
به كمية المادة المقروءة في وقت معين مع الاحتفاظ بكامل الاستيعاب .
فالفرد الذي يتقن هذه المهـارة بإمكانه في المتوسط اختزال وقت قراءة كتاب
معين إلى الربع أو أقل ، وهذا المتوسط يعتـمـد أيضاً على مستوى القارئ
وثقافته ومدى إتـقـانه وتدريبه على هذه المهارة ، ولـكـن هـنـاك بعض
المبادئ الرئيسية والفرعية التي بإمكان أي فرد أن يطبقها بـنـفـسه ، ويمكن
تلخيص بعضها فيما يلي :
أولاً: المبادئ الرئيسية :
أ- مسح المادة المقروءة :
ويـتـلـخـص في الأقيام بعملية مرور سريع للتعرف الشكلي على المادة قبل الشروع الفعلي في قراءتها . فمثلاً
عند قراءة كتاب ما يمكن أن تتم عملية المسح بالخطوات التالية :
* الاطلاع على مقدمة الكتاب والتعرف على أهداف المؤلف من كتابة الكتاب .
* الـتـعـرف عـلـى أبـواب أو فـصول الكتاب الرئيسية و عناوينها العريضة وعلاقة بعضها ببعض.
* إلقاء نظرة سريعة على الأشكال التوضيحية المستخدمة في الكتاب وعلى الخاتمة .
وكذلك يقال في المقال ؛ حيث ينبغي التعرف على الموضوع وعلى الأهداف والأسلوب العام للموضوع.
وعملية المسح هذه لها دور كبـيـر فـي الـتـحضير الذهني مما يساعد على سرعة الاستيعاب وبالتالي على سرعة القراءة.
ب - إتقان أسلوب القراءة المطردة :
اعتاد كثير من الناس منذ الصغر على عملـيـة التراجع لقراءة الكلمة أو الكلمات مرة ثانية أو عدة مرات وأحياناً السطر بأكمله ، وقد تستمر هذه العادة مع الشخص حتى الكبر مع عدم وجود المبرر لها . فعملية التراجع عند القراءة تؤدي إلى تشتيت الذهن وإعاقة تسلسل الأفكار لإكمال الصورة وترسيخ فكرة المادة المقروءة. ويعتبر التراجع من أكبر عوائق القراءة السريعة.
ومن السهل التخلص من هذه العادة بالإصرار على عدم التراجع أو التوقف ، بل محاولة الاستمرار في القراءة ، وبالطبع في المحــاولات الأولى ستقل درجة استيعاب المادة المقروءة ولكنها بعد التمرس ترتفع ثانية إلى ما كانت عليه سابقاً أو أكثر .
ج - استخدام القراءة العينية المنتظمة:
إن عملية الجهر بالقراءة أو مجرد تحريك الـشـفـاه تستغرق وقتاً أكبر وتتطلب جهداً أكـثر ويعتبر ذلك أيضاً من أكبر معوقات القراءة السريعة ؛ ولذا يجب اجتناب تحريك العيـنـين بدرجة كبيرة بين بداية السطر ونهايته وباعتياد ذلك يتوسع مدى العين وتتمكن من التقاط كلمات السطر في نظرة واحدة وبصورة مـنـتـظـمـة ومتـتـابعة لكل سطر أو لكل مجموعة من الكلمات . ولا يمكن تحقيق هذا إلا بعد التخلص نهائـيـاً من عملية التراجع السابقة الذكر عند القراءة . فتطبيق هذه العملية سيريح الـعـيـن ويـنظم حركتها وسيؤدي في الوقت نفسه إلى مضاعفة سرعة القراءة .
د- التعايش مع المادة المقروءة :
هذا المبدأ مرتبط بسابقه ، ويعني التركيز التام ومحاولة الـتـعـايـش الخـيالي في جو الفكرة وربط أجزائها ببعض للوصول إلى الصورة النهائية لمفهوم الموضوع المقروء . وهذا العنصر له مردود كبير أيضاً في سرعة استيعاب الفكرة وترسيخها في الذهن بالإضافة إلى زيادة سرعة القراءة .
ثانياً : العوامل الفرعية :
هناك أيضاً بعض الصعوبات التي تبدو وكأنها قليلة الأهمية ، ولكن لها دور كبير منها:
أ - الجلسة الصحيحة :
عند القراءة يجب الجلوس جلسة صحيحة ومريحة بدون الاسـتـرخـاء الـتـام ؛ حيـث إن الجلسة الخاطئة تعيق الدورة الدمـويـة التي تـؤدي إلى تـدنـي سـرعـة الاسـتـيـعـاب، أمـا الاسترخاء فيفقد التركيز . ولكن يـمـكـن اسـتـغـلال وقـت الراحة والاسترخاء لقراءة المتعة والتسلية التي لا تتطلب كثيراً من التركيز وليست ذات أهمية كبرى .
ب - اختيار الوقت والمكان المناسب :
يجب اختيار الأوقات التي تناسب نوع القراءة ؛ فالقراءة الثقافـية والأكاديمية تتطلب أن يكون القارئ نشطاً كالصباح الباكر ، وبعيداً عن الضوضاء والمقاطعات ، وفي مكان تتوفر به التهوية والإضاءة المناسبة.
ج - تحديد مدة القراءة :
قبل الشروع بقراءة كتاب معين يجب تحديد طول الوقت المناسب لإكمال قراءة الكتاب ؛ فوجود عامل الضغط له أثر نفسي في رفع مستوى وسرعة القراءة كنتيجة لتحديد الوقت .
فن القراءة السريعة من السهل جداً إتقانه ، ولكن بالتطبيق والتدريج كالمهارات الرياضية تماما
مقطع فيديو عن القراء السريعة
والان اختبر قدراتك في القراء السريعة من هنا
أولاً: المبادئ الرئيسية :
أ- مسح المادة المقروءة :
ويـتـلـخـص في الأقيام بعملية مرور سريع للتعرف الشكلي على المادة قبل الشروع الفعلي في قراءتها . فمثلاً
عند قراءة كتاب ما يمكن أن تتم عملية المسح بالخطوات التالية :
* الاطلاع على مقدمة الكتاب والتعرف على أهداف المؤلف من كتابة الكتاب .
* الـتـعـرف عـلـى أبـواب أو فـصول الكتاب الرئيسية و عناوينها العريضة وعلاقة بعضها ببعض.
* إلقاء نظرة سريعة على الأشكال التوضيحية المستخدمة في الكتاب وعلى الخاتمة .
وكذلك يقال في المقال ؛ حيث ينبغي التعرف على الموضوع وعلى الأهداف والأسلوب العام للموضوع.
وعملية المسح هذه لها دور كبـيـر فـي الـتـحضير الذهني مما يساعد على سرعة الاستيعاب وبالتالي على سرعة القراءة.
ب - إتقان أسلوب القراءة المطردة :
اعتاد كثير من الناس منذ الصغر على عملـيـة التراجع لقراءة الكلمة أو الكلمات مرة ثانية أو عدة مرات وأحياناً السطر بأكمله ، وقد تستمر هذه العادة مع الشخص حتى الكبر مع عدم وجود المبرر لها . فعملية التراجع عند القراءة تؤدي إلى تشتيت الذهن وإعاقة تسلسل الأفكار لإكمال الصورة وترسيخ فكرة المادة المقروءة. ويعتبر التراجع من أكبر عوائق القراءة السريعة.
ومن السهل التخلص من هذه العادة بالإصرار على عدم التراجع أو التوقف ، بل محاولة الاستمرار في القراءة ، وبالطبع في المحــاولات الأولى ستقل درجة استيعاب المادة المقروءة ولكنها بعد التمرس ترتفع ثانية إلى ما كانت عليه سابقاً أو أكثر .
ج - استخدام القراءة العينية المنتظمة:
إن عملية الجهر بالقراءة أو مجرد تحريك الـشـفـاه تستغرق وقتاً أكبر وتتطلب جهداً أكـثر ويعتبر ذلك أيضاً من أكبر معوقات القراءة السريعة ؛ ولذا يجب اجتناب تحريك العيـنـين بدرجة كبيرة بين بداية السطر ونهايته وباعتياد ذلك يتوسع مدى العين وتتمكن من التقاط كلمات السطر في نظرة واحدة وبصورة مـنـتـظـمـة ومتـتـابعة لكل سطر أو لكل مجموعة من الكلمات . ولا يمكن تحقيق هذا إلا بعد التخلص نهائـيـاً من عملية التراجع السابقة الذكر عند القراءة . فتطبيق هذه العملية سيريح الـعـيـن ويـنظم حركتها وسيؤدي في الوقت نفسه إلى مضاعفة سرعة القراءة .
د- التعايش مع المادة المقروءة :
هذا المبدأ مرتبط بسابقه ، ويعني التركيز التام ومحاولة الـتـعـايـش الخـيالي في جو الفكرة وربط أجزائها ببعض للوصول إلى الصورة النهائية لمفهوم الموضوع المقروء . وهذا العنصر له مردود كبير أيضاً في سرعة استيعاب الفكرة وترسيخها في الذهن بالإضافة إلى زيادة سرعة القراءة .
ثانياً : العوامل الفرعية :
هناك أيضاً بعض الصعوبات التي تبدو وكأنها قليلة الأهمية ، ولكن لها دور كبير منها:
أ - الجلسة الصحيحة :
عند القراءة يجب الجلوس جلسة صحيحة ومريحة بدون الاسـتـرخـاء الـتـام ؛ حيـث إن الجلسة الخاطئة تعيق الدورة الدمـويـة التي تـؤدي إلى تـدنـي سـرعـة الاسـتـيـعـاب، أمـا الاسترخاء فيفقد التركيز . ولكن يـمـكـن اسـتـغـلال وقـت الراحة والاسترخاء لقراءة المتعة والتسلية التي لا تتطلب كثيراً من التركيز وليست ذات أهمية كبرى .
ب - اختيار الوقت والمكان المناسب :
يجب اختيار الأوقات التي تناسب نوع القراءة ؛ فالقراءة الثقافـية والأكاديمية تتطلب أن يكون القارئ نشطاً كالصباح الباكر ، وبعيداً عن الضوضاء والمقاطعات ، وفي مكان تتوفر به التهوية والإضاءة المناسبة.
ج - تحديد مدة القراءة :
قبل الشروع بقراءة كتاب معين يجب تحديد طول الوقت المناسب لإكمال قراءة الكتاب ؛ فوجود عامل الضغط له أثر نفسي في رفع مستوى وسرعة القراءة كنتيجة لتحديد الوقت .
فن القراءة السريعة من السهل جداً إتقانه ، ولكن بالتطبيق والتدريج كالمهارات الرياضية تماما
مقطع فيديو عن القراء السريعة
والان اختبر قدراتك في القراء السريعة من هنا
الأحد، 1 يوليو 2012
البداية
نحن مجموعة همه تنطح الثريا
بدأت فكرة الاكاديمية لما نفذت لنا الاستاذة دورات و كثير من صديقتنا كانوا حابين يحضروا بس ماقدروا لمحدودية العدد فكرنا بالتدريب عن بعد ، وكذلك لنشر المهارات لاكبر عدد ممكن
راح ننسق مع مدربين كبار ومعروفين كونوا بالقرب
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)